تتعرض جنوب أوروبا لموجة حر غير مسبوقة وقاتلة، حيث ترتفع درجات الحرارة إلى أكثر من 44 درجة مئوية (111 درجة فهرنهايت) في إيطاليا واليونان وإسبانيا. أدى الحر الشديد إلى وفيات متعددة، خاصة بين العمال في الهواء الطلق، مما أثار احتجاجات ومطالب بتوفير حماية أفضل. تحت ضغط الحر، تعاني شبكات الكهرباء، وانتشرت اضطرابات في السفر، وأغلقت الوجهات السياحية الشهيرة مبكرًا أو أصدرت تحذيرات صحية. أصدرت السلطات تحذيرات باللون الأحمر والبرتقالي في عدة بلدان، حيث من المتوقع استمرار الموجة الحارة. تسلط الأزمة الضوء على المخاوف المتزايدة بشأن تغير المناخ وزيادة تكرار الظواهر الجوية الشديدة في المنطقة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .