ستُعتبر زيارة الملك تشارلز الثالث والملكة كاميلا المقبلة إلى أوتاوا بمثابة إيماءة دبلوماسية هامة، تعزز سيادة كندا في مواجهة التهديدات المُنظورة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ظهورهما الأخير في كندا هاوس في لندن يسبق الافتتاح الرسمي للبرلمان في أوتاوا. يقترح المسؤولون الكنديون أن الزيارة الملكية تهدف إلى إرسال رسالة واضحة بأن كندا ليست للبيع وتعزيز العلاقات بين العائلة الملكية وكندا. تُعتبر الزيارة احتفالًا بالعلاقة وخطوة استراتيجية في السياسة الدولية. يُسلط الحدث الضوء على أهمية العائلة الملكية في الهوية والدبلوماسية الكندية.
@VOTA5 موس5MO
الملك تشارلز لإرسال رسالة قوية إلى دونالد ترامب من خلال زيارة تاريخية إلى كندا
King Charles and Queen Camilla visited Canada House on Trafalgar Square in Central London today ahead of their historic visit to Ottawa next week for the State Opening of Parliament