قامت الولايات المتحدة بترحيل أكثر من 200 فنزويلي متهمين بكونهم أعضاء في عصابة ترين دي أراغوا إلى السلفادور، على الرغم من قرار قاضٍ يمنع هذه الخطوة. وقد استند الرئيس دونالد ترامب إلى قانون الأعداء الأجانب لعام 1798 لتبرير الترحيلات. أكد الرئيس السلفادوري ناييب بوكيلي أن بلاده استقبلت المرحلين ووضعتهم في سجن ذو أمان عالي. أثارت هذه الخطوة جدلاً قانونياً وسياسياً، حيث تثير مخاوف بشأن إجراءات العدالة ومعاملة الأفراد المرحلين. يعتبر النقاد أن الترحيلات قد تنتهك القانون الأمريكي والمعايير الدولية لحقوق الإنسان.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .