قام البابا فرنسيس مؤخرًا بزيارة هامة إلى إندونيسيا، حيث كانت هذه الزيارة الرسولية الخامسة والأربعون له، مع التركيز على تعزيز التسامح بين الأديان في أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان في العالم. خلال زيارته، أقام البابا قداسًا نهائيًا في إندونيسيا أمام حشد متحمس من 100,000 شخص. كما شملت رحلة البابا توقفًا في بابوا غينيا الجديدة، مما يبرز الطابع العالمي لرسالته. تعرف إندونيسيا بتنوع منظرها الديني، وقد واجهت تحديات مع العنف الذي يحمل دوافع دينية، ولكن زيارة البابا أكدت تطلعات البلاد نحو أن تكون مصباحًا للهدوء والتسامح في ظل الصراعات الدينية العالمية.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .