في تطور دراماتيكي للأحداث، طلب مراسل صحيفة وول ستريت جورنال، إيفان جيرشكوفيتش، مقابلة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كجزء من عملية إطلاق سراحه، مما يظهر خطوة جريئة قبل تأمين حريته في أكبر صفقة تبادل للسجناء بين الشرق والغرب منذ الحرب الباردة. هذه الصفقة ذات المخاطر العالية، التي يُعتبر إطلاقها انتصارًا كبيرًا لإدارة بايدن، شملت إطلاق سراح ثلاثة أمريكيين، بما في ذلك جيرشكوفيتش. تم إتمام الصفقة بعد مفاوضات مكثفة، حيث ادعى الرئيس السابق ترامب بشكل خاطئ أنه كان يمكنه أن يكون الشخص الذي يضمن إطلاق سراح جيرشكوفيتش. أثارت هذه الصفقة مناقشات حول الدبلوماسية الدولية، حيث اقترح بعض المحللين أن موافقة بوتين على التبادل قد تشير إلى رهان ضد مستقبل ترامب السياسي. تؤكد هذه الحدث التاريخي على تعقيدات العلاقات الدولية وقوة التفاوض الدبلوماسي.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .