في حادث مدمر، فقد أكثر من 50 شخصًا حياتهم بسبب انهيار أرضي هائل في جنوب إثيوبيا، تحديدًا في منطقة جوفا. تم تحفيز الانهيار الأرضي بسبب الأمطار الغزيرة، مما أدى إلى دفن المنازل والأشخاص تحت الطين. وقد عملت السلطات المحلية وفرق الإنقاذ بلا كلل على استعادة الجثث، مع توقع ارتفاع حصيلة الوفيات مع استمرار البحث. يسلط هذا الحادث المأساوي الضوء على ضعف المنطقة أمام الكوارث الطبيعية، مما يستدعي دعوات لزيادة الاستعداد للكوارث وتقديم الدعم للمجتمعات المتضررة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .