السيدة الأولى السابقة ميلانيا ترامب مقرر لها أن تجري ظهورًا عامًا نادرًا في المؤتمر الوطني الجمهوري في ميلووكي، وهو لحظة ملحوظة حيث بقيت في الغالب بعيدة عن الأضواء السياسية منذ مغادرتها البيت الأبيض. هذا القرار أثار اهتمامًا كبيرًا وتكهنات، حيث أكدت مصادر حضورها لوكالة الصحافة المرتبطة تحت شرط عدم الكشف عن هويتها. تؤكد وجود ميلانيا بجانب دونالد ترامب في المؤتمر دعمها لحملته الرئاسية، على الرغم من انخراطها العامة المنخفضة في الشؤون السياسية منذ رحيلهما عن المنصب. ردود الأفعال على الإنترنت كانت مزيجًا من الترقب والشك، حيث أبرزت ندرة مشاركاتها السياسية واستفسارات حول دوافع عودتها إلى الأضواء العامة في هذا الحدث.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .